الْسَّلام عَلَيْكُم و رَحْمَة الْلَّه و بَرَكَاتُه
خَاطِرَة رَائِعَة جَدَّا
عَجَبَتْنِي بِشَكْل كَبِيْر
ارْجُو ان تِعْجِبْكُم
مَتْلَي
-----
احِبُك..
يَا مَن سَرَق قَلْبِي مِنَّي
يَا مَن غَيَّر لِي حَيَاتِي
يَا مَن احْبَبْتُه مِن كُل قَلْبِي
يَا مَن قَادَنِي الَى الْخَيَال
......
حَبِيْبِي..
أَهْدَيْتُك قَلْبِي وَرُوْحِي
وَبَيْن ظَلَّوَعْي اسْكَنْتُك
وَرَسَمْت مَعَك احْلَامِي
و وَعــــــوُدِّي
.........
تُوَاعِدُنَا..
ان نَبْقَى سَوِيَّا مَدَى الْحَيَاة
ان نَجْعَل حُبَّنَا يَفُوْق الْخَيَال
ان نَكْتُب قِصَّة حُبّنَا فِي كُل مَكَان
ان نَغْسِل قُلُوْبَنَا مِن نَهْر الْعَذَاب
........
الْفِرَاق
مِن امَام اعْيُنِنَا الْاحْلَام
وَمَن حُبِّنَا اوَصَّلْنا الْحُب الَى الْفِرَاق
وَمَن نَبَضَات انَيْن اعْتَلَت الْقَرَار
وَمَن قِصَّة حُبّنَا الَّتِي تَجَبَّر عَلَى الاحَّتِظَار
هَكَذَا انْتَهَيْنَا
وَاصْبَح كُل مِنّا لِلْآَخَر ذِكْرَى عَابِرَة
يَغْتَالَهَا الْغِيَاب
-----
تَحِيَّاتِي لَكُم
دُمْتُم بِوِد