.. ليَت آلقلوبَ تضمَد آلجَـرح بـسكآتُ ||~

ليت القلوب تضّمد الجرح بسڪآت
والآ تعآف الحب وتقول ڪآفي
ليتنا عشنا بدايـہ نهايـہ
عشنا بلآ لوعـہ ولآجرح خآفي
عيب انتلآقي مثل الأغراب حزات
من عقب ساعات الهنآ والتصآفي







||


ڪم هناڪ قلوب انتآبها الحقد والغبينــہ
قلوب لَآ اخلاقيــہ .. لَآ عآديــہ .. مُنتـهيــہ بنبض إغتيال الأشخاص


قلوب سآرعت من أجل فسآد ..!
اجزم هُنآ ليس الجميع بل البعض قد فعل شيء جعلــہ يندم على فعلتــہ
ڪيف وهُنا قلبآ ينبض .. اي جسدآ حي ,,!


لم تڪن النهايـہ هي صآفرةإنذار لتعود من جديد لفعل البدايـہ
لآن الشخص إذا لم يتعض بتصرفآتـہ ويتقن درسهآ في مخيلتـہ
فأنهُـ بالكآد لن ينجح في ڪسب قلوب الجميع ..!
وايضآ نحن يجب علينا عدم الضغط على شعور هذا الشخص
لآنـہ سيتشرد من شعوره ويبقى في معمعة الألم من النقد الحآصل
فهو يفقـہ تصرفآتـہ ومآيجب عليـہ من تجاوز هذا الحد المؤسف بذاتـہ


ليس كُـل منّا على صواب ومالڪمال الإ سبحانـہ وتعالي
ولڪن ڪلنا يتمنى عدم الخطآ ..! ويتمنى انـہ على إستقامہ في جلى اموره


فمآ هي تلڪ القلوب ...؟!


قلب يُعطي بتمآم الإحسان
وقلب يُعطي ولڪن بخوف
وقلب يعطي ولآيفقـہ عطائـہ
وقلب والعياذ باللـہ امامڪ شيء وخلفڪ شيء آخر


والنقطـہ الأخيره هيَ الشآئعـہ في هذا العصر
لست هُنا من اجل إيضاح كُـل القلوب ولڪن تعلمون انتم مامررتم بـہ .!


فأي قلب انت / ي ..؟


هل مررتو بتجربـہ تلڪ القلوب .. هل استطعتم التخلي من هؤلاء الأشخاص اللذين اصآبو فن اللُعبـہ اللعينـہ


قلوب عجيبـہ مُختلفـہ ولڪن الشخص واحد .!


لمآذا لآنجعل حياتُنا ڪصفحـہبيضآء ذات النقآء والصفآْء
لمآذا نعيد تڪرار تلڪ التجربـہ ولآنقف من عنائها
ولماذا اصبحنا نرى غيرنآ هم السبب ونحن لآنڪن ايضآ من المسببآت في هذه القلوب وتغييرها


اعطينا الناس حجم ڪبير من الإهتمام لتلڪ المعزه اللتي نحملها من أجلهم
ونحن نرى الخطآ منهم ومن قلوبهم وفعلتها ..!
ولآزلنا نسير خلفهم ولآنتعلم ,,!


بمآذا افادونا ..! لآ شيء


الآن بعد الحديث البسيط
اشعلو احبار أقلامڪم لنرى ماهيَ قلوبكم
ليس الفهم وهو القلب العآطف فقط ولڪن مااقصده في مضموني
القلب الحسن والسيء ومابينهمآ ..!
ايضآ العآطفـہ تجعل القلب أعمى ويسير على الخطآ في القبول دائمآ
وانتم تعلمون هُنا المقصد والنهايـہ بالفعل مؤلمـہ ولن تنفع وقتها تلڪ المدامع
فيبقى الجُرح ولن يُضمده سوى الإقناع بأن الحياة تُريد قلبآ قويآ وليس عاطفيآ
مهما نُعطي بإحسان لآنجد المقابلـہ الأ اسائـہ وماهذا .



هُنآ مُتصفح لقلوبڪم ومابها فلآ تخجلو من البوح ..}