كريزي و ماخدة الدنيا ايزي
تاريخ التسجيل : 13/07/2011 عدد المساهمات : 1785 التقيمآت : 59 تقيمآت المشآركـآت : 2372 العمر : 28
الموقع : مكـة ..~
| موضوع: مَـتْـحْـفــ آيُـآ صٌـوُفْـيـِآ ..~ الأربعاء أغسطس 03, 2011 6:50 pm | |
|
السلآمـ عليكمـ
مـع اجـمـل و آشهـر المـنـطقة فـي تـركيـآ ◞ قًـصَـةّ مَـتْـحْـفــ آيُـآ صٌـوُفْـيـِآ ◟
مواعيد العمل فيه
كل يوم عدا يوم الاثنين
من الساعه 9:30 صباحا ولغاية الساعه 4:30 عصرا
سعر تذكرة الدخول 15 ليره تركيه (10 دولار تقريبا)
⋝⊴ بين الأشجار الكثيفة في المدينة التركية إسطنبول، تطل قبة «آيا صوفيا» شامخة مشرفة على البوسفور، تناطح مآذنها السحاب، مقارعة المآذن الست المقابلة لها في المسجد الأزرق. تقف جدرانها بلونها القرمزي الباهت المائل للوردي، حاملة بين ثناياها الكثير من القصص والروايات، بداية من لحظة إنشائها ككنيسة، وتهدمها واحتراقها أكثر من مرة، مروراً بالحقبة التي تم فيها تحويلها لمسجد والإضافات التي لحقت بها، وانتهاء بوضعها الحالي كمتحف شاهد على تاريخ المنطقة يستقطب الزوار والسياح من أنحاء العالم على مدار السنة، بعد أن حولها مؤسس تركيا الحديثة مصطفى كمال أتاتورك في عام 1935 إلى متحف يضم المئات من الكنوز الإسلامية والمسيحية التي لا تقدر بثمن. تزهو «آيا صوفيا» بمبناها المهيب في مكان بارز على أعلى ربوة مطلة على نقطة التقاء مضيق البوسفور بمضيق القرن الذهبي في القطاع الأوروبي من مدينة اسطنبول التركية. و«آيا صوفيا» التي تعد من أهم متاحف تركيا حالياً تضم بين جدرانها تراثاً عريقاً لحقبات تاريخية مرت، تبدل فيها دور الصرح من كنيسة ظلت لفترة 921 سنة تقوم بمهام الكنيسة الشرقية في العالم القديم وترعى المذهب الأرثوذكسي، ونالت كل الاهتمام والرعاية من مسيحيي الشرق ومناطق شمال شرق أوروبا وهضبة البلقان علاوة على روسيا القيصرية. ومن بعدها تحولت مسجداً لفترة 481 سنة فكانت محط اهتمام المسلمين. واليوم تتعالى النداءات لإعادة المتحف ليكون مسجداً لمسلمي تركيا الذين يشكلون الغالبية العظمى فيها، فعلى الرغم من كثرة الجوامع في تركيا، خصوصا في اسطنبول يتوق المسلمون شغفاً لإعادة الصلاة في جامع «آيا صوفيا» الرمز الهام في تاريخ ـ المدينة وفي إسلامهم ـ لكن المحكمة الإدارية العليا رفضت طلباً تقدمت به اخيراً، إحدى الجمعيات الوقفية الإسلامية تطالب فيه بتحويل المتحف إلى جامع مفتوح للعبادة كما كان لفترة طويلة. ومنذ منتصف الثمانينات ظهرت مجموعة دينية في اسطنبول من الشباب تقوم بحركات اعتراض ومقاومة أمام الجامع بين الحين والآخر، لحث الحكومة التركية على إعادة الصلاة في الجامع، ولكن قوات الأمن تعتقل أفرادا من هذه المجموعة ويصدر القضاء التركي أحكاماً بالسجن على البعض منهم. وقد سبق وأن أعلن نجم الدين أربكان الزعيم الإسلامي التركي أكثر من مرة خلال الحملات الانتخابية التي أجريت منذ عام 1989 عن نيته في إعادة فتح الجامع للصلاة حال فوزه بأغلبية المقاعد البرلمانية وتشكيل حكومة منفردة. البداية... كنيسة: كان جامع آيا صوفيا وتعني «الحكمة المقدسة» في الأصل كنيسة تاريخية أول من بناها في عام 360م الإمبراطور قسطنطين الأكبر، وكانت تعرف باسم الكنيسة الكبيرة نظراً لوجود كنيسة أخرى تعرف بنفس الاسم. وبعد تدميرها وحرقها في عام 404م قام الإمبراطور ثيودوسيوس الثاني ببنائها سنة 515 م، لكنها دمّرت من جديد إثر ثورة نيكا في عام 532م. من بعده أعاد تشييدها الإمبراطور جوستنيان في القرن السادس، وهناك حكايات أسطورية تحكي سبب إعادة بنائها وهو أن الإمبراطور رأى في منامه رجلا عجوزا وقف في موضع المسجد الحالي، وحمل بيديه صينية عليها خريطة ـ البناء وأمره بتشييد كنيسة حسب مواصفات الخريطة، وعندما أفاق الإمبراطور من نومه ـ استدعى مهندسه المعماري الذي كان قد رأى الحلم ذاته وبنى هذه الكنيسة بدأ جوستنيان في بناء هذه الكنيسة في النصف الثاني من عام 532م منجزاً إياه بحفل تكريس في 26 كانون الأول عام 537م. لم يشأ الإمبراطور أن يبنى كنيسة على الطراز المألوف بل كان يميل لابتكار الجديد، فاستقدم آرتموس وايسادور وهما من أشهر المعماريين في آسيا الصغرى آنذاك. وقد جلب الأحجار لبناء الكنيسة والأعمدة والرخام من مصر وبعلبك وأوبْوا وأثينا وروما، وأنفق عليها 360 مليون فرنك ذهبي، واستخدم في بنائها 10.000 عامل، حتى قيل: «إن هذه البناية لم يشهد مثلها منذ آدم، ولا يمكن تشييدها بعد الآن». آيا صوفيا مسجداً: احتل جامع آيا صوفيا مكانة بارزة طوال عصور الدولة العثمانية وأولى السلاطين كل الاهتمام والرعاية به خصوصاً أن السلطان محمد الفاتح كان قد صلى ركعتي شكر خارج الكنيسة بعد فتح القسطنطينية. وأمر بتحويلها لجامع خلال ثلاثة أيام فأقيمت أول صلاة جمعة داخله. وتشير كل مصادر التاريخ والروايات المتناقلة بين ألسنة الأتراك المسلمين حتى اليوم، إلى أن تحويل الكنيسة لجامع قد تم في نفس يوم الفتح في مايو 1453م، وأضيف لها منبر ومئذنة من الخشب بفتوى من شيخ الإسلام وعلماء الإفتاء في الدولة العثمانية، حين واجه المسلمون مشكلة في أداء صلاة يوم الجمعة والصلوات الجامعة. فمع ظهور حاجة شديدة لأداء الصلاة الجماعية لدى المسلمين الفاتحين في منطقة مسيحية تخلو تماماً من المساجد أو الجوامع، والوضع في الاعتبار الظروف الطبيعية للمدينة من حيث الطقس البارد والممطر طوال السنة وثلوج موسم الشتاء، كل تلك الظروف كانت وراء صدور فتوى جواز تحويلها لجامع والاستفادة منها بدلا من تركها على حالها المهجور. قام السلطان الفاتح بإصدار أوامره السلطانية بإزالة الصليب من أعلى القبة أو تلك الموجودة في أماكن بارزة، وبنيت مئذنة في جدار الكنيسة من الخارج، ووضع منبر خشبي في الجانب الأيمن من رواق الصلاة، وتركت الزخارف والنقوش والرموز المسيحية، صور عيسى ومريم عليهما السلام، على الجدران والسقف دون تغيّر وحتى يومنا هذا. وكان الأتراك قد وضعوا غطاءً فوق هذه الصور، ولكنهم كشفوا عنها عندما أصبح المبنى مُتْحَفًا، ووُجِدت كذلك صور جميلة يمثل بعضها شخصية المسيح والعذراء، وصور لعدد من الحكام ⋝⊲
⋝⊲˜⋝⊲˜ آلآنـ مــعـ الصــور ⋝⊲˜ ▓░▓░▓░▓░▓░▓░▓░▓░▓░▓░▓░▓░▓░▓░مع السـلآمة تحيـآتـي | |
|
براءة قلب
تاريخ التسجيل : 15/07/2011 عدد المساهمات : 197 التقيمآت : 15 تقيمآت المشآركـآت : 265 العمر : 29
| موضوع: رد: مَـتْـحْـفــ آيُـآ صٌـوُفْـيـِآ ..~ الأربعاء سبتمبر 07, 2011 3:04 pm | |
| جوناااااااااااااااااااااااااااااااااان متحف ولا قصر هاد بجد روعة لك هدول ناس بيتهموا بالفن مو متلنا تلاقي المشفى احلى من المتحف
| |
|
قطرة ندى
تاريخ التسجيل : 13/07/2011 عدد المساهمات : 1134 التقيمآت : 29 تقيمآت المشآركـآت : 1276 العمر : 27
الموقع : WWW.NOUR.COM
| موضوع: رد: مَـتْـحْـفــ آيُـآ صٌـوُفْـيـِآ ..~ الأحد سبتمبر 11, 2011 2:25 pm | |
| روووووووووووووووووووووعة
ثانكس سويتي ع الطرح | |
|