قصة السر المدفون

فجأة استيقظ مورا من ذكرياته على صوت جرس المدرسة في الصباح الباكر وبدء بتجهيز نفسه وكتبه لليوم

الدراسي الجديد ولكن تفكيره كله كان منصب على عمه الكس الذي جاء إلى المدينة وفجأة قطع حبل أفكاره صوت

يناديه في الخارج:

ليو : مورا,هل يمكنني الدخول؟؟

مورا : أجل تفضل , ماذا تريد؟؟

ليو: ألم تنتهي بعد من تجهيز نفسك ستبدء الدروس بعد عدة دقائق؟؟؟

مورا: أجل لقد بقي القليل فقط ( وكان يبدو شارد الذهن)

ليو: هل أنت بخير ؟؟ أعني أنا في الحقيقة لم أنم في الأمس لإني كنت في غاية القلق عليك .

مورا بصوت أشبه بالامبالاة : ولماذا كنت قلقا علي ؟؟ من فضلك ليو لا تدخل في ما لا يعنيك.

ليو بغضب واستنكار : لما لا يعنيني ؟؟؟ أنت صديقي ولي كل الحق في التدخل .

مورا : صديق ؟؟!! والأن حقا ليو هل تعترف بوجود الأصدقاء ؟؟؟

ليو بإستغراب تاام: مورا ما بك اليوم , أعني لماذا تعاملني بهذا القدر من الجفاء ؟؟ أنا فقط

قلق عليك وبالطبع اعترف بوجود الأصدقاء , ألا تعتقد أنت بوجودهم؟؟


مورا: لا , فالصداقة للحمقى فقط.

ليو وبصوت منكسر وحزين: للحمقى فقط!!؟؟ إذا من أنا بالنسبة لك ؟؟ وأكيرا أيضا ؟؟

من نحن بالنسبة لك؟؟

مورا بإستهزاء تام وبتجاهل لصوت ليو الحزين : أناس ألتقيتهم في إحدى مراحل حياتي أستفيد منهم في أمر ,

ومن ثم تنتهي هذه المرحلة ويختفي أولئك الأشخاص بعد أن أكون قد أخذت حاجتي منهم .

ليو بصوت أشبه بالتوسل: م..مستحيل أن تكون أنت هو مورا , حقا مورا مالذي حدث لك ؟؟

أرجوك أفق عد إلى رشدك , أرجوك مورا.

مورا بملل : من فضلك لا تضع وقتي بمثل هذه التفاهة الأن , يا ألهي لقد بدأ الدرس يجدر بي الذهاب.

بقي ليو واقف كالحجر في مكانه بسبب موقف مورا , وبعد برهة من الزمن توجه هو الأخر

إلى الدرس

الأستاذ بنبرة غضب مصطنعة: ليو أين كنت حتى الأن؟؟

ليو: أنا اسف حقا

الأستاذ بإبتسامة : لا عليك , أنت طالب مجتهد ويمكنني مسامحتك فهذه هي المرة الأولى وأتمنى أن تكون الأخيرة

هيا أجلس يا بني.

ملاحظة : ليو واكيرا ومورا كل واحد في فصل مختلف عن الأخر .

ليو : شكرا لك معلمي.

عاد الأستاذ ليكمل الدرس ولكن ليو كان شارد الذهن فقد كان كل ما يستحوذ على تفكيره هو كلام مورا وهل ما قاله

بسبب غضب او ما شابه ام ان هذه هي الحقيقة وأخييرا انتهى ذلك اليوم الدراسي الذي كان في غاية البطء بالنسبة لليو

وفي الخارج :

اكيرا: مساء الخير مورا .

مورا بجفاء : مساء الخير .

اكيرا بالامبالاة بأسلوب مورا: هل تشعر بأنك بخير اليوم؟؟
مورا بغضب : لا شأن لك , يا ألهي هل أصبحت الآن وفجأة محط أهتمام الجميع اليوم؟؟

أكيرا بتعجب: أنا أسف , يبدو أنك غاضب اليوم لذلك سأتركك إلى اللقاء .

مورا بإستهزاء : لا بل سيكون من الأفضل لو تركتني إلى الأبد , قل وداعا وليس إلى اللقاء .

أكيرا بإستغراب : مورا أنت حقا .............

فجأة ظهر ليو ووضع يده على فم أكيرا قائلا بحزن شديد موجها كلامه إلى أكيرا: أنس أمره الأن , الحديث معه بلا

فائدة وهو في هذه الحالة . دعه حتى يهدأ.

مورا بسخرية : ههههههه, ولكنني لست بغاضب فكيف لي أن أهدء أيها الذكي , ألم تفهم ما قلته لك في الصباح لا

أعترف بالصداقة فهي للحمقى فقط , وأنتما الأثنان لستما إلا أدوات للوصول إلى غايتي


أكيرا بعدم تصديق لما سمعه : مورا هل انت جاد حقا ؟؟ أنت فقط ماذا تقول ؟؟

مورا : آآآآآه , انتما الأثنان حقا مزعجان , أنا أشعر بالغثيان منكما , من الأفضل لي العودة إلى منزلي اليوم حتى لا

يأتي أحدكما ويسألني بعد قليل عن حالتي كالأبله .

ومضى مورا في طريقه لمنزله , لم يكن منزل مورا بعيدا عن المدرسة وبالرغم من ذلك فقد كان يببيت في المدرسة

بسبب قوانينها . ولكنه تجاهلها هذه المرة . وبينما مورا يغادر كان ليو وأكيرا في حالة الصدمة مما سمعاه ورأياه

من صديقهما العزيز مورا .

في المدرسة كان كل من ليو وأكيرا يتقلبان في الفراش لعلهما يستطيعان النوم فقد كان كل منهما يفكر بصديقهما

مورا وبعد مدة أستطاع أكيرا النوم ولكن الحظ لم يحالف ليو الذي بقي حتى الفجر يفكر بصديقه مورا والذي كان

يعتبره كأخ لا بل أعز من ذلك بكثيير حتى ان دموعه بدأت تنمهر من عينيه لا إراديا كلما تذكر موقف مورا ولكنه

في النهاية اجبر نفسه على
النووم.

أما في منزل مورا فقد كان هو الأخر لا يستطيع النوم بل كان مشغول البال وبقي مستيقظا

حتى طلعت الشمس

وبهذا انتهى هاذا اليوم الغريييب والمليء بلأحداث الشائكة

ترى لماذا عامل مورا ليو وأكيرا بهذه الطريقة ؟؟؟

وهل حقا ما قاله لهما حقيقي ؟؟

وماذا سيحدث له في المستقبل ؟؟؟

وماذا عن اليكس هل سيستسلم ويبحث في مكان أخر ؟؟؟

ام انه لديه كلاما أخر ؟؟؟

رأيكم يا حلوات وانتقاداتكم ؟؟؟

وااااااااااااااااااااااااااو قصة رائعة وممتعة أعتبيريني أحد متابيعيها يا عسل

شكرا لك اعتبريني من متابعي للقصة كنت ادور على مواقع وجاتني دي القصة مرة روعة انتظر التكلملة باحر من الجمر لا تتاخر حبي

ورود

الأمل

منووووورة القصة والموضوع بتواجدك يا عسسسل

وان شاء الله تكوني من المتابعين وتعجبك بقية احداث القصة









كريزي وما خدة الدنيا ايزي

مشكووووووووورة حبي ميوووش على إجاباتك

انتي اول وحدة تتفاعلي وتجاوبي

والحمد لله انها عجبتك

سوووري حبي صراحة انا مشغولة بلإمتحانات رح تخلص امتحاناتي يوم الثلاثاء
صراحة انا مليييت كثيييير
ونفسي اكملها كثييييير بس امتحانتي بدت من
يوم الخمييس الماضي عشن هيك ما نزلت الأسبوع
الماضي ومع الأسف هاد الأسبوع شكلوا مو احسسسن ياربي
مليت بس اذا قدرت وعد رح اتزل بأسرع وقت وقبل شهر 11
لإني رح ابلش اجهز للوزاري وتجريبي

تسلمي حياتي رح احط هسة حلقة وبكرة ان شاء الله حلقة ثاانية عشان عيون متابعيين القصة
وخاصة حبيبتي كريزي

نهاية الحلقة السابقة :
في المدرسة كان كل من ليو وأكيرا يتقلبان في الفراش لعلهما يستطيعان النوم فقد كان كل منهما يفكر بصديقهما

مورا وبعد مدة أستطاع أكيرا النوم ولكن الحظ لم يحالف ليو الذي بقي حتى الفجر يفكر بصديقه مورا والذي كان

يعتبره كأخ لا بل أعز من ذلك بكثيير حتى ان دموعه بدأت تنمهر من عينيه لا إراديا كلما تذكر موقف مورا ولكنه

في النهاية اجبر نفسه على
النووم.
عنوان الحلقة: بداية النهاية 1)(

أما في منزل مورا فقد كان هو الأخر لا يستطيع النوم بل كان مشغول البال وبقي مستيقظا

حتى طلعت الشمس .

وبعد طلوع الشمس بقليل توجه مورا إلى المدرسة من أجل يوم دراسي جديد وهو يعلم تمام
العلم بأن هذا اليوم لن يكون أبدا جيدا بالنسبة له لاسيما بعد مخالفته لقوانين المدرسة وبعدما
حصل في بيته في الليلة السابقة.

في المدرسة استيقظ ليو بعد مدة قصيرة من نومه وبدء بترتيب غرفته لكي يستعد بعدها لليوم الدراسي الجديد
واثناء ترتيبه الغرفة وجد صورة قديمة له مع مورا واكيرا فمرت في ذاكرته احداث الليلة السابقة وسرعان مااستيقظ على
طرق باب غرفته :
اكيرا : ليو اتسمح لي بالدخول؟؟
ليو: تفضل
اكيرا : صباح الخير , كيف تشعر اليوم ؟؟

ليو بحزن: بخير , على ما أظن
هيا لنذهب قبل ان نتأخر على الحصص يا اكيرا
اكيرا : اجل هيا

وعند بدء الحصص كانت المصادفة بأن جمع صف ليو ومورا
في مختبر الحاسوب ذاته فجلس ليو بجانب مورا حتى
يتأكد إن كان قد عاد إلى طبيعته ام لا او ربما يتمنى ان
يحصل على اجابة مقنعة فيما يتعلق بتغير تصرفات مورا
ولكن وفجأة دخلت المديرة إلى المختبر وطلبت من مورا
القدوم إلى مكتبها ,فكان ذلك المهرب لمورا من ليو.

في غرفة الإدارة :
المديرة : انت تعرف ما هي قوانينا جيدا وتعلم انك خالفتها ليلة أمس
لاسيما انك طالب مجتهد ولم تخالف القوانين في السابق ولم أكن اتوقع منك
مثل هذا التصرف , أخبرني ألديك اي شيء تريد اخباري به يا مورا
مورا : مثل ماذا مثلا ؟؟ ليس لدي شيء لأخبارك به
المديرة: لقد خاب ظني فيك بالفعل مورا اريد منك ان تعود إلى منزلك
وألا تعود إلا مع احد افراد اسرتك مفهوم؟
مورا : اجل مفهوم هذا أفضل على الأقل لن أقلق اليوم من رؤية ليو او
اكيرا والإجابة على أسئلتهما الغبية. ثم ضحك باستهزاء وغادر

وفي مكان بعيد تماما عن المدرسة

الكس : هههههه , ابن اثرى واغنى رجل في المدينة ليو
ربما يجدر بي ان اعقد صفقة مع والده هههههههه
هااي انتم ايها المغفلون اريد منكم ان تحضروا لي ليو
لا أظن ان والده سيفضل ثروته على ابنه
تابعوه : امرك سيدي
الكس : عندما يتنازل عن امواله وثروته لي سأرسل له جثة ابنه
هههههههه والأجمل ان تلك الأموال ستسهل علي ان اعثر على مورا
ولكن في تلك الأثناء لدي فكرة لإيجاد مورا وربما اشلي ستساعدنا هههههههه

ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
هل ستنجح خطة الكس حقا في القبض على ليو ؟؟؟؟
وآشلي ما الذي سيفعله بها ؟؟ وهل ستكون سببا في إلقاء القبض
على أخيها ؟؟؟ ام العكس؟؟؟
وما هي الأمور التي حدثت في منزل مورا في الليلة التي عاد بها إلى المنزل؟؟؟
وهل سيأتي احد افراد اسرة مورا إلى المدرسة؟؟
وكيف سينتهي هذا اليوم ؟؟ هل سيحمل لهم في طياته السعادة ام الحزن؟؟
بتمنى انكم تجاوبوا على الأسئلة كمان
المهم تابعونا لتعلموا.

شكرا حبي على مرورك
منوورة القصة حبيبتي طيوووش
يلا نزلت التكملة ان شاء الله تعجبكم

حلوة القصة مرة روعة وان شاء الله موفقة بالختبارات اول من يرد

ورود الأمل
مشكووورة على ردك يا عسسسل ويسعدني انك اول من رد

كريزي اممم توقعات في منها صح ومنها غلط
وآشلي حراام عليكي مسكينة البنت بس ممكن حدا يلعب بدماغها
الله اعلم يسلموا على مرورك حبي

طايشة اممم كمان عندك توقعات صح واغلبها غلط هههه
وبعدين مورا عنده خالتوا و أولادها يعني إلي انقذوه
وعااش معهم المهم مشكووورة على المرور والإجابات
يا قمر

ان شاء الله التكملة عن قريب

عشان ما تنسيها لمايا خالة مورا اليوم هي رح تظهر بالحلقة
يا كريزي وماخدة الدنيا ايزي

اوك الشخصيات الجديدة في القصة


الكساندر
العمر : 40 سنة
وهو زوج مايا
صفاته : طيب القلب ولكنه قادر على
إظهار قسوة شديدة ان احتاج الموقف لذلك
وقد كان دائما يعامل مورا بقسوة



جيمي
وهو الأبن الأكبر لمايا عمره
19 سنة

صفاته مرح ويحب الأخرين



داني
العمر : 26



اوك يلا نبلش بالحلقة:
في منزل مورا:
مايا: لماذا عدت مبكرا من المدرسة ؟؟
مورا :لإنة المديرة طلبت مني إحضار أحد أفراد الأسرة
إلى المدرسة.
مايا : ولماذا لم تخبرها بأننا ننوي القدوم أساسا؟؟
مورا:
مايا : أرجوك مورا أنت تعلم صحيح ؟؟
لا يمكننا مناقشة الأمر حتى , إن لم يكن هذا الأمر لأجلك
فليكن من أجل سلامة أصدقائك.
مورا: حسنا اعلم هذا لا تقلقي , لن اكرر ما حدث قبل بضع اعوام
لصديقي ارثر.
مايا : جيد , ولكن لا يجب أن أكون انا او زوجي من يذهب إلى المدرسة.
الكساندر: هذا صحيح, فأنا وانتي لم تتغير أشكالنا كثيرا
ولو رآنا الكس سيعرفنا بالحال, وبهذا سيعرف ان مورا في هذه المدينة
ولن يكون من الصعب أن يعثر عليه عندها .
جيمي: وألن يعرف الكس ابن اخيه مورا حين يراه؟؟
مايا: لا ,لإنة مورا قد تغيرت ملامح وجه عندما كبر, ومن ثم
هو لم يعد الطفل المدلل.
مورا: مدلل , أنا ؟؟
جيمي : أجل انت , أم أنك نسيت ذلك؟؟
مورا: غير .... أتعلم لست مستعدا لمناقشتك يا أبله
مايا:حسنا يكفي , جيمي أنت ستذهب مع مورا إلى المدرسة من اجل ذلك الموضوع
جيمي:ماذا؟؟ أنا لماذا؟؟ ما الذي فعلته كي اعاقب عليه؟؟؟
مورا:ماذا !! وهل المجيء معي بمثابة عقاب لك؟؟
حسنا لا تأتي لست بحاجة إلى مغفل يأتي معي ويفسد سمعتي في المدرسة.
جيمي : حسنا حسنا , إهدء كنت أمزح معك أتنوي أن تجعل أمي تقتلني؟؟
مورا: سأكون ممتنا لها إن فعلت ذلك.
جيمي: أأنا رخيصٌ عندك إلى هذا الحد؟؟ لا بأس الحق علي
كل هذا حدث لإنني كنت طيبا معك.
ماياوالكساندر:هذا يكفي كلاكما.
مايا: هيا إذهبا غلى المدرسة دون شجار.
في الطريق :
جيمي : انت تعلم أنني أمزح معك فحسب عندما نتشاجر ولا أقصد أي كلمة أقولها صحيح؟؟
مورا : أجل لا تخف لست مغفلا مثلك
جيمي: لا بأس يا أحمق , أظن أن علاقتنا لا يمكن ان تستمر بلا شجار
مورا(بإنكسار) : أجل وأتمنى أن لا يتغير ذلك , فأنت الوحيد الذي أتشاجر وأمزح معه في
الحقيقة الوحيد الذي أجرء أن اتحدث معه بحرية وطلاقة دون الخوف من عقاب أو
التفوه بأمر قد يكشف سري لأحد (قال العبارة الأخيرة بصوت أشد إنكسارا من السابق) م
جيمي(محاولا تغير نبرة الحزن والإنكسار في صوت مورا): رائع , وهذا شرف عظيم
لك وعليك عدم نسيانه
مورا : أتعلم أغلق فمك
جيمي: حسنا هذا أفضل لن يتحدث احد منا في الطريق
وفي مكان أخر :
الكس: إذا هل راقبتم تحركات ليو كاملة ؟؟
تابعوه:اجل سيدي لقد فعلنا , هل تريد منا إحضاره؟؟
الكس: لا يا غبي , طلبت منك مراقبته من أجل التسلية, ما رأيك أيها الأبله؟!
تابعه: أسف سيدي , سنذهب حالا ونحضره
الكس : لا , ليس الآن بل غدا عند الساعة الثالثة مساءاً عندما يجلس وحده
في غرفته , ومن ثم اليوم لدي أمرا أخر في القرية ههههههه
في القرية:
داني: أيها الحارس هيا أفتح الزنزانة.
الحارس: أرني البطاقة أولا , أنت تعلم أن هذه السجينة مهمة جدا لسيد الكس
داني: أجل أعلم والسيد الكس يريدها الان, خذ هذه هي البطاقة
عند دخول داني إلى الزنزانة كانت آشلي البالغة من العمر 11 عاما مقيدة بلأغلال والقيود
ويوجد على جسدها علامات التعذيب الشديد والكثير من الجروح الحديثة النازفة
داني: طفلة في مثل عمرك يفترض بها أن تكون بين الألعاب والدمى ومتاجرها ومع صديقاتها في الخارج
صحيح؟؟
آشلي(بصوت خائف وبأشد حالات الأرهاق والتعب): م..من أنت ؟؟
داني: أتيت لتحريرك يا حلوتي.
قام داني بفك الأغلال والقيود وأخرجها من السجن وقاتل كل من حاول الوقوف في طريقه وقتله بلا رحمة
وحمل آشلي وأخذها إلى طائرته الخاصة بدون اهتمام لخوفها الشديد
***************************************************************
لماذا أرادت خالة مورا أن تذهب غلى المدرسة من الأساس؟؟؟
وما هي حكاية ارثر ؟؟؟ وماذا حدث له؟؟
وهل تنجح خطة الكس بلإمساك بليو؟؟؟
ومن يكون داني؟؟؟ وهل سيكون له دور كبير في القصة؟؟
وهل هو بجانب مورا ام الكس؟؟؟؟
تااابعونا لتعرفوا

كتير حلو ة القصة شكرأ

تسلمي حبيبتي على البارت الحزين
كان جاي عبالي ابكي معو
منتظرة التكملة بفارغ الصبر

الحقة السادسة :

انا رح اكتب التكملة بدل منى لانها مشغولة
رح اترككم مع التكملة

بعد وصول مورا وجيمي الى المدرسة دخلا الى مكتب المديرة :-
جيمي: مرحبا أيمكنني الدخول؟
المديرة: اجل تفضل.
جيمي: لقد استدعيتني الى المدرسة صحيح؟
المديرة: اجل ولكن أخبرني أولا من أنت لمورا؟
جيمي انا ابن خالته أو شقيقه إن رغبتي
مورا: لا, دعنا على انك ابن خالتي هذا أفضل
المديرة (باستغراب): ايمكنني رؤية دفتر العائلة؟
جيمي: بالطبع تفضلي.
المديرة: اذن انت شقيقه ولكن لماذا قلت اولا أنك ابن خالته؟
جيمي: انها قصة طويلة.
المديرة: حسنا, أظن أنك يا سيد جيمي تعلم ان مغادرة المدرسة أمر ممنوع ولكن اخاك خالفه ايمكنك تفسير ذلك لي؟؟
قاطع ذلك النقاش دخول ليو وأكيرا الى غرفة الادارة.
المديرة: اجلسا حتى انتهي مع سيد جيمي ومورا.
والان ايمكنك الاجابة سيد جيمي.
جيمي: اولا من فضلك لا تناديني بسيد فهي تشعرني بأنني في 40 من عمري.
قاطعه مورا: ولا يمكنك أقصد ولا يليق بك الاحترام ايضا.
جيمي: ماذا؟ هاي مورا أخي العزيز ساقوم بقتلك
مورا: حسنا, ولكنك ستتبعني الى القبر ما ان تعود الى المنزل, لذلك لا تقل ما لا تستطيع فعله
جيمي لا تصبح كاذبا
المديرة (بتردد): عفوا جيمي ومورا أيمكننا العودة إلى حديثنا السابق؟
جيمي: أجل صحيح أنا اسف الحقيقة أننا من طلب من مورا العودة الى المنزل فقد حدث أمر طارئ وكان لا بد له من العودة إلى المنزل
المديرة: حقاً , ما هو هذا الأمر الطارئ؟ ولما لم يخبرني مورا عن هذه القصة عندما سألته اليوم صباحاً؟ وهل للخبر المفاجئ أي تفسير في تغير أخيك فجأة؟
جيمي: سيدتي أنا حقاً اسف فالأمر الذي طرأ امرا خاصا جدا بالعائلة أما عن تفسير تصرفات مورا فهل كان هذا التغير في كيفية معاملاتك أو معاملة المعلمين مثلا إن كان كذلك فأنا اسف حقا, وإن كان هذا التغير بالنسبة لاصدقائه فأنا لا علاقة لي ولا أظن ان هناك أي قانون يربط أخي بتصرف واحد مع اصدقائه أو أن يقوم تغيرعم متى يشاء.
المديرة: لا فأخلاق اخيك التي شهدتها منه كانت ولا زالت عالية ورفيعة ولا يمكنني قول غير ذلك ومعك حق بالنسبة لاصدقائه, ولكن يبقى لدي سؤال اخير هنالك رجل اسمه اليكس أتى إلى المدرسة وسأل عن مورا ولكني لم ارتح له أتعرفه؟
جيمي (بقلق) : .....حقا, و.....ماذا أخبرته؟
المديرة: أخبرته بأنكم انتقلتم الى مكان اخر لانني لم ارتح لمظهره كما اخبرتك مسبقا.
جيمي: جيد وهل تعلمين لقد كنت محقة , فنحن سوف ننتقل الى مدينة اخرى, ولذلك كما ترين حتى لو لم تستدعني إلى المدرسة كنا ننوي القدوم أساسا من أجل ملف أخي
ليو: تنتقلون..أأنت جاد, ولكن إلى اين؟ ولماذا؟
مورا: وما شأنك أنت؟
ليو لي كل الشأن, أأعجبك ذلك أم لا تفهم؟
مورا: حقا, ومنذ متى اصبحت ولي أمري؟
المديرة: كفاكما شجارا لا بأس جيمي سيكون ملف مورا جاهزا في الحال.بعد دقائق:تفضل ها هو الملف
جيمي: شكرا لك
وغادر كلا من مورا وجيمي الغرفةبهدوء الا ان ليو وأكيرا قد تبعهما الى الخارج.
وفي جوار المدرسة:
هبطت طائرة ضخمة وبداخلها:
داني: لقد قمت بتحريرك لكي تخدمي مصلحتي, ولهذا عليكي ان تستحملي الضرب لمرة واحدة فقط.
قال جملته الاخيرة وهو متجه إلى الحائط لاحضار العصا المعلق.
اشلي (وهي تبكي): أ.....أرجوك, أرجوك لا تفعل.أرجوك
داني: بلى يجب عليه عندما يراك أن يشعر بالالم ان يشعر بأن عذابك لا يزال مستمرا إلى الان.
وبدء بضربها بعد ان حشرها في زاوية الغرفة, وبعد مدة توقف عن ضربها وأخبرها بأنه يعمل لحساب شخص اسمه اليكس ثم فتح الباب متعمدا وابتعد عنه, حينما خرجت اشلي إلى الخارج متجهة إلى طريق المدرسة, بينما تظاهر داني بالغضب وبأنه يتبعها.
العودة الى ابطالنا:
اكيرا أرجوك مورا توقف أخبرنا فحسب لماذا تريد الرحيل؟
مورا: ليس من شأنكما ولستما معنيين بي.
ليو : انا اعلم, أعلم ان هذا ليس من شأني ولكن أنا اسف يا مورا أنت صديقي وأعتبرك بمثابة أخي الذي لم احظى به ولا يمكنني ان لا اتدخل فحسب ,لا يمكنني أن أصدق انك هكذا حقا.
مورا (بعد ان تنهد وبصوت أقرب إلى التوسل): ليو أرجوك لا تتدخل فيما لا يعنيك.
فجأة:
اشلي: النجدة.
التفت الجميع إلى الصوت وإذ هي فتاة صغيرة يبدو عليها التعب الشديد والدماء تسيل منها, ويوجد خلفها عدة رجال يحاولون إمساكهما ولم يعلم أحد من تكون هذه الفتاة ولا حتة مورا ولكن ليو وأكيرا تدخلا وهزما الرجال الذين كانوا يتبعونها, بينما هم مورا وجيمي بالرحيل بعد أن منع جيمي مورا من التدخل . أخذ اليكس عندما علم بخطة داني أمر بإلقاء القبض على ليو وأي شخص يحاول مساعدته.
ليو : أأنت بخير , أخبرينا ما هو اسمك ومن هم أولئك الرجال الذين يحاولون الامساك بك؟
اشلي: أنا اسمي اشلي وأظن أن اولئك الرجال يعملون لمصلحة داني وسيده اليكس.
توقف مورا حينها وأراد العودة الى اخته الصغرى ولكن:
جيمي: مورا ,لا
مورا : ماذا تعني بلا!
جيمي: يوجد خدعة ما كيف يمكن لاشلي الهرب ولا بد من وجود شخص ما يراقبها.
مورا: ولكن......
جيمي: انسى الامر سنعود الى المنزل.
مورا كيف لي أن أنس الامر؟
وفجأة ظهر رجال اخرين لكنهم كانو اقوى واستطاعوا هزيمة ليو وأكيرا واختطافهم وأخذوا اشلي طبعا عندما رأى مورا ذلك اراد ان يتدخل الا ان خالته ظهرت فجأة واخرجته دون ان يشعر أحد بذلك بعد أن افقدته وعيه
منى بعدين بتكتبلكم الاسئلة

مشكوورة حبي على النشر
وشكرا كريزي على الرد
حبي زهرة رح اعطيكي باقي القصة تكمليها